الشريط الإخباري

صمود اسطوري لفرسان الحقيقة والكلمة.. صحافيون عالقون في غزة يروون يومياتهم


صمود اسطوري لفرسان الحقيقة والكلمة.. صحافيون عالقون في غزة يروون يومياتهم


الحديدة اكسبرس/متابعات 

9-2-2024 



تتناقل وكالة فرانس برس قصصًا مؤثرة من قطاع  غزة بفلسطيز، حيث يروي ثمانية من موظفيها، عالقين منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر، معاناتهم اليومية مع الخوف والموت والإرهاق.


هذه القصص تُسلط الضوء على أهمية الصحافة في نقل الصورة الحقيقية لما يجري في غزة.




عادل الزعنون، صحافي في فرانس برس منذ 30 عامًا:


يصف مقتل زملاء له في ضربة جوية، ويقول: "أصدقاؤكم وزملاؤكم يموتون أمام أعينكم... نحن نعمل منذ أربعة أشهر 24 ساعة في اليوم، لكن علينا القيام بذلك لأننا نشاهد غزة تختفي أمام أعيننا".




مي ياغي، مراسلة فرانس برس منذ 16 عامًا:



* تصف شعورها بالتشرد وعدم الأمان.

* تتحدث عن "أقسى اللحظات" عندما اضطرت أن تترك ابنها جاد البالغ 11 عامًا يرحل بمفرده.


* تقول: "لا أريد إلا شيئاً واحداً: أن أحضنه مجددا بين ذراعي".




محمد عبد، مصوّر في فرانس برس منذ 24 عامًا:


* يؤكد أن سترة "صحافة" المضادة للرصاص لا تحميهم من خطر الموت.

* يصف شعوره بالخوف الدائم من الموت في أي لحظة.


**هذه القصص تُظهر التضحيات الجسيمة التي يقدمها الصحافيون لنقل الأخبار من غزة، في ظل ظروف مأساوية ومجاز ترتكبها إسرائيل منذ السابع من اكتوبر


صمود اسطوري لفرسان الحقيقة 


* يعمل موظفو فرانس برس في غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر دون راحة.

* يتعرضون لخطر الموت بشكل دائم.

* يشعرون بالخوف والتشرد وعدم الأمان.

* يضطرون إلى ترك عائلاتهم خلفهم.

* يواصلون العمل لنقل الأخبار من غزة للعالم.




إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال