الشريط الإخباري

هل الجهاد سلاح أمريكي؟ كتاب جديد يكشف حقائق مذهلة

 

هل الجهاد سلاح أمريكي؟ كتاب جديد يكشف حقائق  مذهلة 



عبده بغيل /الحديدة اكسبرس

الإثنين، 06 ربيع الأول 1446هـ 

الموافق 09 سبتمبر 2024 

هل الجهاد سلاح أمريكي؟ كتاب جديد يكشف حقائق  مذهلة
هل الجهاد سلاح أمريكي؟ كتاب جديد يكشف حقائق  مذهلة 


 

اليوم في العاصمة ببيت الثقافة اقيم حفل توقيع كتاب “الجهاد الأمريكي.. من كابول إلى إسطنبول”، للكاتب والباحث ، عبد الله علي صبري. والذي نظمته 

 نظمت الهيئة العامة للكتاب، 



وفي الحفل، الذي حضره عدد من المفكرين والادباء والكتاب اكد وزير الثقافة والسياحة، الدكتور علي قاسم اليافعي، خطورة الاستغلال الأمريكي لمفهوم الجهاد باعتباره من المفاهيم التي دأب العدوان الأمريكي وأدواته ومرتزقته على توظيفها في استهداف الأمة العربية والاسلامية.



واشار اليافعي إلى وقوف أمريكا خلف مخططات تستهدف تمزيق الدول العربية والاسلامية في اليمن والعراق وسوريا والسودان وليبيا، فضلًا عن مشاريعها غير المعلنة نحو توسيع نطاق المواجهة لتمرير مشاريعها الاستعمارية في المنطقة واستغلال ثروات شعوبها.



من جانبه رئيس الهيئة العامة للكتاب، عبد الرحمن مراد، اوضح أهمية الكتاب ومحتواه وتناوله لفكرة الجهاد التي تستخدم من قبل أمريكا للسيطرة على مقاليد الأمور في منطقة الشرق الأوسط.



بدوره قال المؤلف السفير عبد الله صبري،ان  فكرة نشأة التطرف المنسوب زيفا وبهتانا للإسلام والمسلمين، وكيف أمكن لثلة من الأصوليين والراديكاليين أن يؤسسوا جماعات إرهابية عابرة للحدود عملت على تشويه الإسلام خدمة للأجندات الغربية.



"مقابلة خاصة ل"الحديدة اكسبرس" مع المؤلف على الرابط التالي : (سوف يتم تحميل الفيديو لاحقا"



كما اشار أمين عام الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان، محمد العابد، قد أكد أهمية الكتاب وتناولاته لمفهوم الجهاد والإرهاب بكل ما يحملانه من التباس، 


مقابلة خاصة ل"الحديدة اكسبرس" مع العابد على الرابط التالي : (سوف يتم تحميل الفيديو لاحقا)

عبده بغيل رئيس تحرير الحديدة اكسبرس مع المذيع الوتالق حميد رزق
عبده بغيل رئيس تحرير موقع الحديدة اكسبرس مع المذيع المتألق حميد رزق





بدوره المذيع المتألق حميد رزق يتحدث عن كتاب السفير عبدالله الصبري "الجهاد الأمريكي من كابول إلى إسطنبول " التفاصيل في المقابلة الخاصة على الرابط التالي 







إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال