الشريط الإخباري

فضحية جديدة في ميناء عدن جنوبي اليمن وراء التسريب النفطي ومصادر تكشف المستور/عبده بغيل

فضحية جديدة في ميناء عدن جنوبي اليمن وراء التسريب النفطي ومصادر  تكشف المستور/عبده بغيل



في فضحية جديدة في ميناء عدن وراء التسريب النفطي الجديد يواجه هذا الميناء الاستراتيجي  في جنوب اليمن مصادر متعددة للتلوث النفطي بدءًا من 5 يوليو مع تسرب زيت سميك بطول 14 كم ، ولا يزال انسكابات نفطية شوهدت في 21 يوليو 2022 ، مما أدى إلى تفاقم التلوث البحري والساحلي،

وكشف  wim Zwijnenburg رئيس  مشروع نزع السلاح الإنساني لمنظمة السلام الهولندية PAX عبر سلسلة تغريدات من حسابه الشخصي في تويتر مدعمة بصور التقطت عبر الأقمار الصناعية عن تسرباً نفطياً قُبالة ميناء عدن جنوبي اليمن،وقال رئيس مشروع نزع السلاح الانساني في (European Space Imaging)،في سلسلة تغريدات على تويتر،"، إن ميناء عدن في جنوب اليمن "يواجه مصادر متعددة للتلوث النفطي، بدءًا من 5 يوليو مع تسرب نفطي بسمك 14 كيلومترًا مرئيًا، على الأرجح من سفينة واحدة".

وأضاف أن الإنسكابات لاتزال مشاهدة حتى  الخميس 21 يوليو 2022م،  وأن المزيد من الانسكابات التي شوهدت هنا من مختلف السفن، بين 5 يوليو و 21 يوليو، ستضع عبئًا بيئيًا إضافيًا على النظم البيئية البحرية المحلية المتضررة بالفعل.

ومن خلال التحقق عبر المصادر المفتوحة وفقا لإحصائية المركز الإقليمي البحري لتبادل المعلومات، أشار إلى أن "لؤلؤة أثينا"  (PEARL OF ATHENA) ناقلة منتجات كيميائية (نفط) بنيت عام 1982، توقفت في منطقة رمي المخطاف" بميناء عدن في 23 أغسطس/ آب 2015، وفقا لإحصائية المركز الإقليمي البحري لتبادل المعلومات، وتحمل الرقمimo: 8000111، وترفع علم مالطا.

وقد غرد كثير من الناشطين حول هذه الحادثة وقد قال نائب رئيس لجنة اعتصام المهرة السلمي عبود هبود قمصيت  على حسابه على الفيسبوك بأن "هناك مخطط واضح للسعودية والإمارات أتضح للجميع، وهو تدمير الإنسان اليمني وموارده، وأن تبقى مدينة ‎#عدن في فوضى دائمة، لأنه في حال استقرت عدن ستجلب المستثمرين ويشتغل ‎#ميناء_عدن الذي يعد شبح يطارد نهضة الإمارات، لذا لن تستقر عدن، والمحافظات الاخرى ولن تحضى بخدمات وحياة كريمة لأبنائها إلا في حال تم طرد التحالف."

وقد نشر موقعنا ومنصات أخرى منها  #خطوات_يمن_ودكاست /عبده بغيل تقرير  بعنوان "نفوق الآف الاسماك والاحياء البحرية في جنوبي اليمن وأصابع الاتهام تشير إلى التحالف العربي متورط من خلال تسميم شواطئ وسواحل اليمن كان آخرها ساحل أبين في تاريخ 14/06/2055 حيث نفقت آلاف الاسماك والاحياء البحرية في ساحل أبين وأشار الصيادون وخبراء البيئة أن البوراج والبواخر التابعة للتحالف هي من تسمم المياة اليمنية وأدت إلى نفوق تلك الاطان المهولة من الأسماك ، وفي اخبار غير مؤكدة  تشير إلى أن سفن تعود إلى دول التحالب تعمل على رش المبيدات في البحر حتى يعدم الثروة السمكية وقال المصدر المحلية من محافظة #الحديدة أن نفوق عدد كبير من الأسماك بساحل الجشة في #الخوخة،  تُرجع  إلى تسرب مواد سامة إلى مياه البحر .

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال