يرصد لكم #الحديدةنيوزاكسبرس من كتابات سودانية عن استثمارات جماعة الأخوان المسلمين في السودان والتي أوكل لها قطاع البنية التحتية بالكامل وتبيض الأموال كما يرى الكاتب.....ويحرص الكاتب محمد صديق كما يشير إلى تقديم الوثائق لكي يسترد الشعب السوداني خيرات بلاده المنهوبة على حد تعبيره..فإلى تفاصيل
عش الدبابير - قطاعيرصد لكم #الحديدةنيوزاكسبرس من كتابات سودانية عن استثمارات جماعة الأخوان المسلمين في السودان والتي أوكل لها قطاع البنية التحتية بالكامل وتبيض الأموال كما يرى الكاتب.....ويحرص الكاتب محمد صديق كما يشير إلى تقديم الوثائق لكي يسترد الشعب السوداني خيرات بلاده المنهوبة على حد تعبيره..فإلى تفاصيل
عش الدبابير - قطاع الطرق والجسور - 1
https://hodeidahnews.blogspot.com
في منتصف مايو 1996 غادر اسامة بن لادن زعيم القاعدة السودان تاركاً خلفه امبراطورية مالية ضخمة واستثمارات لا تعد ولا تحصى تدار بواسطة عناصر من حركة حماس وحركة الجهاد الإسلامي الارترية والحزب الإسلامي العراقي والفصائل المصرية (الجماعة الإسلامية – جماعة بني سويف – الجهاد وطلائع الفتح) وجماعة أبو حفصة الموريتاني ... وكان ومازال المسؤول عن الملف الاقتصادي الخاص بالجماعات الإسلامية وغسيل الأموال من حكومة المخلوع البشير هو عبدالباسط حمزة ضابط المخابرات السوداني المعتقل حالياً دون إجراء أي محاكمة له ....
كانت اكبر استثمارات اسامة بن لادن تعمل في قطاع البنية التحتية باسم شركة الهجرة للانشاء والتعمير والتي كان يديرها الفلسطيني محمد حسان روبين وتحولت بعد مغادرة بن لادن لشركة الراقي للطرق والجسور؛ في العام 2001 اهدت حكومة المخلوع البشير شركة الخرطوم للطرق والجسور الشركة الحكومية الرائدة للتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وانتقل على إثر ذلك حسان روبين الفلسطيني الجنسية وعضو حركة حماس الذي قدم للسودان ضمن جيوش القاعدة أوائل تسعينيات القرن الماضي والتي خلفها لنا أسامة بن لادن بعد مغادرته السودان ... تحول روبين من مجلس إدارة الراقي إلى شركة الخرطوم للطرق والجسور الموجودة حالياً بمنطقة الرميلة جنوب شرق مقابر الرميلة وتظل اكبر العمليات فساداً في تاريخ الطرق والبنية التحتية التي قام بتنفيذها هذا الروبين وظلت شاهدةً على فساده هي طريق عبيد ختم الذي يعتبر اكبر فضيحة في مجال الطرق والجسور حيث الطريق وبعد شهرين فقط من اكتماله اصبح غير صالح للاستخدام فقامت وتغطية لتك الفضيحة وزارة التخطيط العمراني برفض حسان روبين كمدير عام لشركة الخرطوم للطرق والجسور وطالبت باقالته في العام 2007 ليخلفه بعدها المدير الحالي عادل حمدون العراقي الجنسية وعضو الحزب الاسلامي العراقي ليكون امتداداً لتمكين التنظيم الإسلامي في هذا القطاع وقد نال هذا المنصب بمساعدة المسؤول الاقتصادي بالسودان لجماعة الاخوان المسلمين العالمية عبدالباسط حمزة ... حسان روبين بعدها انشأ شركة حسان والعابد للطرق والجسور من رأسمال وأصول شركة الخرطوم للطرق والجسور تمدداً ليد الجماعة في مجال الطرق ....
نفذ عبدالباسط حمزة عقوداً بإسمه فقط دونما أي شركة أو اسم عمل أو عطاء ! حيث وقع ثلاث عقود ضخمة أوكلتها له وزارة الطرق والجسور على أن تقوم بتنفيذها شركة الخرطوم للطرق والجسور وتلقى على إثر ذلك قط
https://hodeidahnews.blogspot.com
-------------
و #الحديدةنيوزاكسبرس #عبده_بغيل غير مسؤول عن ما ورد في القصة الخبرية لذا اقتضى التنوية الطرق والجسور - 1
https://hodeidahnews.blogspot.com
في منتصف مايو 1996 غادر اسامة بن لادن زعيم القاعدة السودان تاركاً خلفه امبراطورية مالية ضخمة واستثمارات لا تعد ولا تحصى تدار بواسطة عناصر من حركة حماس وحركة الجهاد الإسلامي الارترية والحزب الإسلامي العراقي والفصائل المصرية (الجماعة الإسلامية – جماعة بني سويف – الجهاد وطلائع الفتح) وجماعة أبو حفصة الموريتاني ... وكان ومازال المسؤول عن الملف الاقتصادي الخاص بالجماعات الإسلامية وغسيل الأموال من حكومة المخلوع البشير هو عبدالباسط حمزة ضابط المخابرات السوداني المعتقل حالياً دون إجراء أي محاكمة له ....
كانت اكبر استثمارات اسامة بن لادن تعمل في قطاع البنية التحتية باسم شركة الهجرة للانشاء والتعمير والتي كان يديرها الفلسطيني محمد حسان روبين وتحولت بعد مغادرة بن لادن لشركة الراقي للطرق والجسور؛ في العام 2001 اهدت حكومة المخلوع البشير شركة الخرطوم للطرق والجسور الشركة الحكومية الرائدة للتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وانتقل على إثر ذلك حسان روبين الفلسطيني الجنسية وعضو حركة حماس الذي قدم للسودان ضمن جيوش القاعدة أوائل تسعينيات القرن الماضي والتي خلفها لنا أسامة بن لادن بعد مغادرته السودان ... تحول روبين من مجلس إدارة الراقي إلى شركة الخرطوم للطرق والجسور الموجودة حالياً بمنطقة الرميلة جنوب شرق مقابر الرميلة وتظل اكبر العمليات فساداً في تاريخ الطرق والبنية التحتية التي قام بتنفيذها هذا الروبين وظلت شاهدةً على فساده هي طريق عبيد ختم الذي يعتبر اكبر فضيحة في مجال الطرق والجسور حيث الطريق وبعد شهرين فقط من اكتماله اصبح غير صالح للاستخدام فقامت وتغطية لتك الفضيحة وزارة التخطيط العمراني برفض حسان روبين كمدير عام لشركة الخرطوم للطرق والجسور وطالبت باقالته في العام 2007 ليخلفه بعدها المدير الحالي عادل حمدون العراقي الجنسية وعضو الحزب الاسلامي العراقي ليكون امتداداً لتمكين التنظيم الإسلامي في هذا القطاع وقد نال هذا المنصب بمساعدة المسؤول الاقتصادي بالسودان لجماعة الاخوان المسلمين العالمية عبدالباسط حمزة ... حسان روبين بعدها انشأ شركة حسان والعابد للطرق والجسور من رأسمال وأصول شركة الخرطوم للطرق والجسور تمدداً ليد الجماعة في مجال الطرق ....
نفذ عبدالباسط حمزة عقوداً بإسمه فقط دونما أي شركة أو اسم عمل أو عطاء ! حيث وقع ثلاث عقود ضخمة أوكلتها له وزارة الطرق والجسور على أن تقوم بتنفيذها شركة الخرطوم للطرق والجسور وتلقى على إثر ذلك قط
https://hodeidahnews.blogspot.com
-------------
و #الحديدةنيوزاكسبرس #عبده_بغيل غير مسؤول عن ما ورد في القصة الخبرية لذا اقتضى التنوية
عش الدبابير - قطاعيرصد لكم #الحديدةنيوزاكسبرس من كتابات سودانية عن استثمارات جماعة الأخوان المسلمين في السودان والتي أوكل لها قطاع البنية التحتية بالكامل وتبيض الأموال كما يرى الكاتب.....ويحرص الكاتب محمد صديق كما يشير إلى تقديم الوثائق لكي يسترد الشعب السوداني خيرات بلاده المنهوبة على حد تعبيره..فإلى تفاصيل
عش الدبابير - قطاع الطرق والجسور - 1
https://hodeidahnews.blogspot.com
في منتصف مايو 1996 غادر اسامة بن لادن زعيم القاعدة السودان تاركاً خلفه امبراطورية مالية ضخمة واستثمارات لا تعد ولا تحصى تدار بواسطة عناصر من حركة حماس وحركة الجهاد الإسلامي الارترية والحزب الإسلامي العراقي والفصائل المصرية (الجماعة الإسلامية – جماعة بني سويف – الجهاد وطلائع الفتح) وجماعة أبو حفصة الموريتاني ... وكان ومازال المسؤول عن الملف الاقتصادي الخاص بالجماعات الإسلامية وغسيل الأموال من حكومة المخلوع البشير هو عبدالباسط حمزة ضابط المخابرات السوداني المعتقل حالياً دون إجراء أي محاكمة له ....
كانت اكبر استثمارات اسامة بن لادن تعمل في قطاع البنية التحتية باسم شركة الهجرة للانشاء والتعمير والتي كان يديرها الفلسطيني محمد حسان روبين وتحولت بعد مغادرة بن لادن لشركة الراقي للطرق والجسور؛ في العام 2001 اهدت حكومة المخلوع البشير شركة الخرطوم للطرق والجسور الشركة الحكومية الرائدة للتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وانتقل على إثر ذلك حسان روبين الفلسطيني الجنسية وعضو حركة حماس الذي قدم للسودان ضمن جيوش القاعدة أوائل تسعينيات القرن الماضي والتي خلفها لنا أسامة بن لادن بعد مغادرته السودان ... تحول روبين من مجلس إدارة الراقي إلى شركة الخرطوم للطرق والجسور الموجودة حالياً بمنطقة الرميلة جنوب شرق مقابر الرميلة وتظل اكبر العمليات فساداً في تاريخ الطرق والبنية التحتية التي قام بتنفيذها هذا الروبين وظلت شاهدةً على فساده هي طريق عبيد ختم الذي يعتبر اكبر فضيحة في مجال الطرق والجسور حيث الطريق وبعد شهرين فقط من اكتماله اصبح غير صالح للاستخدام فقامت وتغطية لتك الفضيحة وزارة التخطيط العمراني برفض حسان روبين كمدير عام لشركة الخرطوم للطرق والجسور وطالبت باقالته في العام 2007 ليخلفه بعدها المدير الحالي عادل حمدون العراقي الجنسية وعضو الحزب الاسلامي العراقي ليكون امتداداً لتمكين التنظيم الإسلامي في هذا القطاع وقد نال هذا المنصب بمساعدة المسؤول الاقتصادي بالسودان لجماعة الاخوان المسلمين العالمية عبدالباسط حمزة ... حسان روبين بعدها انشأ شركة حسان والعابد للطرق والجسور من رأسمال وأصول شركة الخرطوم للطرق والجسور تمدداً ليد الجماعة في مجال الطرق ....
نفذ عبدالباسط حمزة عقوداً بإسمه فقط دونما أي شركة أو اسم عمل أو عطاء ! حيث وقع ثلاث عقود ضخمة أوكلتها له وزارة الطرق والجسور على أن تقوم بتنفيذها شركة الخرطوم للطرق والجسور وتلقى على إثر ذلك قط
https://hodeidahnews.blogspot.com
-------------
و #الحديدةنيوزاكسبرس #عبده_بغيل غير مسؤول عن ما ورد في القصة الخبرية لذا اقتضى التنوية الطرق والجسور - 1
https://hodeidahnews.blogspot.com
في منتصف مايو 1996 غادر اسامة بن لادن زعيم القاعدة السودان تاركاً خلفه امبراطورية مالية ضخمة واستثمارات لا تعد ولا تحصى تدار بواسطة عناصر من حركة حماس وحركة الجهاد الإسلامي الارترية والحزب الإسلامي العراقي والفصائل المصرية (الجماعة الإسلامية – جماعة بني سويف – الجهاد وطلائع الفتح) وجماعة أبو حفصة الموريتاني ... وكان ومازال المسؤول عن الملف الاقتصادي الخاص بالجماعات الإسلامية وغسيل الأموال من حكومة المخلوع البشير هو عبدالباسط حمزة ضابط المخابرات السوداني المعتقل حالياً دون إجراء أي محاكمة له ....
كانت اكبر استثمارات اسامة بن لادن تعمل في قطاع البنية التحتية باسم شركة الهجرة للانشاء والتعمير والتي كان يديرها الفلسطيني محمد حسان روبين وتحولت بعد مغادرة بن لادن لشركة الراقي للطرق والجسور؛ في العام 2001 اهدت حكومة المخلوع البشير شركة الخرطوم للطرق والجسور الشركة الحكومية الرائدة للتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وانتقل على إثر ذلك حسان روبين الفلسطيني الجنسية وعضو حركة حماس الذي قدم للسودان ضمن جيوش القاعدة أوائل تسعينيات القرن الماضي والتي خلفها لنا أسامة بن لادن بعد مغادرته السودان ... تحول روبين من مجلس إدارة الراقي إلى شركة الخرطوم للطرق والجسور الموجودة حالياً بمنطقة الرميلة جنوب شرق مقابر الرميلة وتظل اكبر العمليات فساداً في تاريخ الطرق والبنية التحتية التي قام بتنفيذها هذا الروبين وظلت شاهدةً على فساده هي طريق عبيد ختم الذي يعتبر اكبر فضيحة في مجال الطرق والجسور حيث الطريق وبعد شهرين فقط من اكتماله اصبح غير صالح للاستخدام فقامت وتغطية لتك الفضيحة وزارة التخطيط العمراني برفض حسان روبين كمدير عام لشركة الخرطوم للطرق والجسور وطالبت باقالته في العام 2007 ليخلفه بعدها المدير الحالي عادل حمدون العراقي الجنسية وعضو الحزب الاسلامي العراقي ليكون امتداداً لتمكين التنظيم الإسلامي في هذا القطاع وقد نال هذا المنصب بمساعدة المسؤول الاقتصادي بالسودان لجماعة الاخوان المسلمين العالمية عبدالباسط حمزة ... حسان روبين بعدها انشأ شركة حسان والعابد للطرق والجسور من رأسمال وأصول شركة الخرطوم للطرق والجسور تمدداً ليد الجماعة في مجال الطرق ....
نفذ عبدالباسط حمزة عقوداً بإسمه فقط دونما أي شركة أو اسم عمل أو عطاء ! حيث وقع ثلاث عقود ضخمة أوكلتها له وزارة الطرق والجسور على أن تقوم بتنفيذها شركة الخرطوم للطرق والجسور وتلقى على إثر ذلك قط
https://hodeidahnews.blogspot.com
-------------
و #الحديدةنيوزاكسبرس #عبده_بغيل غير مسؤول عن ما ورد في القصة الخبرية لذا اقتضى التنوية